view commentarysee everything

(2-1) ولد آزر

(2-2) وكان آزر له ولد رشيد، رشيد جدّا.

(2-3) وكان اسم هذا الولد إبراهيم.

(2-4) وكان إبراهيم يرى النّاس يسجدون للأصنام.

(2-5) ويرى النّاس يعبدون الأصنام.

(2-6) وكان إبراهيم يعرف أنّ الأصنام حجارة.

(2-7) وكان يعرف أنّ الأصنام لا تتكلّم ولا تسمع.

(2-8) وكان إبراهيم يعرف أنّ الأصنام لا تضر ولا تنفع.

(2-9) وكان يرى أنّ الذّباب يجلس على الأصنام فلا تدفع.

(2-10) وكان إبراهيم يقول في نفسه: لماذا يسجد النّاس للأصنام؟

(2-11) وكان إبراهيم يسأل نفسه: لماذا يسأل النّاس الأصنام؟